الرحمن الرحيم
قد يأخذ البعض منكم كلامى على محمل الهزار ولكنها قصة حقيقية
لقد من الله على عبدالله بالرؤيا الصادقة حتى انه من كثرة هذه الرؤيا أصبح يخاف منها لكثرة مايراه حقيقى منها واليكم البعض منها .
اولا : - رأي فيما يرى النائم انه عندما نظر الى السماء رأي نجوما فى السماء قد تكونت فى ناحية الغرب وكتبت كلمة بالأجبنى ثم طارت ودخلت فى النجوم التى فى الشرق واصبح الجو كله دخان لايكاد الانسان ان يرى يده .
ثم صحى من غفوته واستغفر الله عز وجل وعلم بأنه سيكون هناك حرب بين دولة من الغرب ودولة من الشرق وكان فى هذا الوقت مناوشات بين العراق وامريكا فعلمت ان العراق سوف تخسر الحرب وهذا ماحدث بالفعل .
ثانيا :-
عندما من الله على مصر بالثورة رأى الآتى :-
رأى ان بعض من الاخوة الملتحين ينصبون كمينا مثلما تفعل الشرطة المصرية وعندما كان يفتش فردا من الافراد نظر الى اخر من الأخوة بجانبه فنزل بعصا غليظة على هذا الرجل .
فصحى من نومه واستغفر الله واستعاذ بالله مما سيحدث ووجد بعدها هذه الاحداث تحدث عن القصر الجمهورى .
ثالثا :-
عندما تحدد يوما للاستفتاءعلى الدستور وجد نفسه حيران ماذا يفعل ايكون مع الدستور ام ضد الدستور وفى هذه الأثناء ايضا كان هناك وعودا كثيرة بالأمن وافقر وغيره من الوعود التى كنا نوعد بها . فرأى الآتى :-
رأى ان هاتفا فى المنام يتلوا عليه آيتين من سورة الكهف .
الرحمن الرحيم
( مالهم به من علم ولا لأبائهم كبرت كلمة تخرج من افواههم ان يقولون الا كذبا _ فلعلك باخع نفسك على آثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) صدق الله العظيم .
وهذا مايراه الناس الآن ولا يحتاج الى اى تفسير
رابعا : -
كثر الكلام عن خليفة المسلمين وتوحيدهم فرأى الآتى :-
انه كان هناك اناس كثير يقفوا وهم ينتظروا حادثا مهما او شخصا مهما فرأوا رجلا يطلع عليهم من منصة ووجهه مثل وجوه شرق أسيا تحديدا من اندونيسيا أو ماليزيا أو من هذه المنطقة .
وجاء رجلا يقدمه وقال أقدم لكم خليفة المؤمنين نور ولا أعلم اسيكون اسمه نورالدين او نور ماذا لاأعلم .
ولكم ان تصدقوا هذه الروايات او تعتبروها رواية وتنسى .
ونلتقى ان شاء الله فى رواية اخرى تخص العالم كله .